ن أن الشهر الماضي شهد 621 اعتداءً على القرى والتجمعات البدوية الفلسطينية، في واحدة من ذروات إرهاب المستوطنين. تركزت الهجمات في محافظات:
نبيل لم يكن طرفًا في صراع، لم يكن جزءًا من حسابات أحد. كان طفلًا خرج ليمشي قليلًا… فعاد محمولًا.
النائب عوفر كسيف في ختام جولته في بعض قرى الضفة: المستوطنون بدعم من الحكومة يحاولون عزل القرى ومحاصرتها لتنفيذ مخطط التطهير العرقي
عقب الهجوم، طوّقت قوات "الجيش الإسرائيلي" القرى القريبة في منطقة مستوطنة عتصيون
غير أن الادعاء الذي روّج له نتنياهو مضلل ولا يستند إلى أي حقيقة، إذ لم يُعثر على أي دليل يثبت وقوع حادثة مماثلة في سوريا أو في محافظة السويداء التي تضم غالبية من أبناء الطائفة الدرزية.
تأتي هذه الاعتداءات في سياق تصعيد متواصل تشهده الضفة الغربية منذ مطلع الشهر، حيث تتكرر الهجمات ضد الفلسطينيين في القرى والبلدات القريبة من المستوطنات،
ويأتي هذا القرار في سياق تضييق اسرائيل على الأراضي الفلسطينية في محيط القدس، في وقت تحذر فيه المحافظة من عزل وضم المزيد من القرى الفلسطينية في المنطقة.
وجّه الشيخ موفق طريف وغرفة الطوارئ التابعة للطائفة الدرزية في إسرائيل نداءً رسميًا إلى الأمم المتحدة، طالبا فيه بفتح تحقيق دولي في "الجرائم المرتكبة ضد الدروز"
وأكدت اللجنة أن العرب في النقب هم أصحاب الأرض الأصليون، مشيرة إلى أن أكثر من 90% منهم هجّروا عام 1948، وأن 96% من أراضيهم صودرت، بينما لا تزال القرى غير المعترف بها محرومة من الخدمات الأساسية بفعل سياسات تمييز ممنهجة.
كما يُتوقع أن يُسهم المشروع في تعزيز التعاون بين السلطات المحلية الثلاث، تشجيع المبادرات الاقتصادية والسياحية، توسيع فرص العمل، وتعزيز الانتماء الإقليمي بين القرى.
وخلال زيارته، التقى كسيف بمركز عمل الجبهة في النقب، الرفيق عقاب العواودة، والمدير العام لمجلس القرى غير المعترف بها، سليمان الهواشل
أحبطت شرطة حرس الحدود فجر السبت محاولة سطو على محطة وقود قرب بيت كاما، واعتقلت ثلاثة شبان من القرى غير المعترف بها في النقب تتراوح أعمارهم بين 17 و22 عاماً
يُذكر أن نئوت سمدار هو ثاني موقع سياحي في إسرائيل ينضم إلى هذه القائمة العالمية بعد قرية كفر كما في الجليل الأسفل التي حظيت بالتكريم عام 2022.
الناس فقدوا الأمل وبحق. أمل بأن الشرطة ستساعدهم، أو أن الدولة ستقف خلف واجبها الأساسي تجاه مواطنيها وتوقف القتل الذي لا يتوقف في القرى والمدن
المحكمة أمرت بالإفراج عنها بشروط مقيّدة، من بينها الحبس المنزلي في إحدى القرى في الشمال حتى 22.9.2025، حظر التواصل مع المتورطين
وجّه عضو الكنيست أكرم حسون رسالة رسمية إلى رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو طالب فيها بمنح الجنسية الإسرائيلية الكاملة لجميع أبناء القرى الدرزية في هضبة الجولان: مجدل شمس، مسعدة، بقعاتا وعين قنية.
الظاهرة التي بدأت تتوسع بشكل واضح باتت تثير مخاوف عميقة لدى المهنيين، قادة المجتمع والمنظمات النسائية، التي تحذر من انعكاساتها على تماسك العائلة الدرزية
وأكد أن التصريحات التي تناولت الخلفية العرقية للّواء عليان غير مقبولة على الإطلاق ولا مكان لها في الخطاب العام داخل دولة إسرائيل
تشهد مناطق جنوب وجنوب غربي سوريا توغلات إسرائيلية متكررة واعتداءات على سكان القرى والبلدات وسجلت الأشهر السابقة عمليات اعتقال طالت العديد من الأشخاص.
وأضاف نتنياهو في حديثه عن المجازر التي تعرضت لها الطائفة الدرزية في سوريا: "أنا لست شخصًا ساذجًا، وأفهم تمامًا من هم الأطراف التي نواجهها"، مشيرًا إلى أنه "فور إدراك حجم الكارثة تحركنا على الفور".
